يعد مشكلة كبرى تواجه عالم الطب الحديث ...!!!
فعلى الرغم من أننا جميعاً نملك في بيوتنا العديد من الأطعمة والأشربة والنباتات
والأعشاب التي يمكن أن تجنبنا مشكلات استخدام المضادات الحيوية المصنعة ...
أولاً : الثوم :
لعدة قرون، استخدم الثوم للعلاج والوقاية من الامراض،
استخدم جماعة الطب التقليدي الزنجبيل لعلاج مشكلات الهضم على مدار قرون.
ثالثاً : الفلفل ( الفليفلة ) الأحمر:
يساعد الفلفل ( الفليفلة ) الأحمر، الذي يحتوي على مادة "كابسايسين"،
خامساً : مستخلص أوراق الزيتون :
أظهرت دراسات عدة على مسببات الأمراض المنقولة بالغذاء أن
سادساً : القرفة :
القرفة عشبة ذات قدرات مضادة للأكسدة والبكتيريا،
سابعاً : الزعتر :
أثبت الزعتر لقرون فعاليته الطبية في علاج الكثير من الأمراض البكتيرية.
يعود استخدامه في الطب إلى عهد اليونانيين القدماء،
ثبت أن مستخلص بذور غريب فروت له فعالية ملحوظة
عاشراً : عسل مانوكا (العسل الطبيعي الأصلي بشكل عام ):
العسل المستخرج من رحيق أزهار شجرة مانوكا، مضاد للجراثيم بشكل خاص،
سنقدم لكم اليوم هنا شرحاً عن 10 من الأطعمة وما شابهها موجودة
في كل بيت تقريبا، لها مفعول المضادات الحيوية إن لم يكن أفضل منها
ولا تحتاج إلى وصفة من الطبيب...
وكل ذلك على ذمة موقع "فيت آن نيوتريشن" المختص بالصحة الغذائية العالمية.
أولاً : الثوم :
لعدة قرون، استخدم الثوم للعلاج والوقاية من الامراض،
ويكمن سر الثوم في مركب يعرف باسم "الأليسين" ...
الأليسين الذي يعوق نمو البكتريا داخل الأغشية الحيوية.
وقد أظهر الأليسين قوة فعالة في علاج العديد من سلالات البكتيريا
والتي بدورها أظهرت مقاومتها للمضادات الحيوية الصيدلانية ...
ثانياً: الزنجبيل :
استخدم جماعة الطب التقليدي الزنجبيل لعلاج مشكلات الهضم على مدار قرون.
وقد وجدت الدراسات أن الزنجبيل يعيق نمو عدة أنواع من البكتيريا
ويقتل أنواعاً أخرى، لا سيما تلك التي تؤدي إلى أمراض الفم واللثة والأسنان.
ثالثاً : الفلفل ( الفليفلة ) الأحمر:
يساعد الفلفل ( الفليفلة ) الأحمر، الذي يحتوي على مادة "كابسايسين"،
على منع البكتيريا من النمو، من خلال خفض توازن درجة الحموضة في المعدة.
كما أنه يحتوي على مركبات أخرى مثل "كيرسيتين" وهي فعالة في قتل البكتيريا.
رابعاً : الكركم :
بعض أنواع البكتريا الضارة. ويمكن أن يؤدي استخدام الكركم إلى منع
تلف المعدة الناجم عن العدوى، ويخفف الالتهاب ...
خامساً : مستخلص أوراق الزيتون :
أظهرت دراسات عدة على مسببات الأمراض المنقولة بالغذاء أن
مستخلص أوراق الزيتون يمنع انتشار وتطور عدة أنواع من البكتيريا.
ومن المعروف أيضا أن مستخلص أوراق الزيتون يقلل من الالتهاب
ويعزز جهاز المناعة...
سادساً : القرفة :
القرفة عشبة ذات قدرات مضادة للأكسدة والبكتيريا،
وهي علاج موثوق على نطاق واسع...
وينصح بمزيج من زيت القرفة وزيت القرنفل لمنع نمو العديد من أنواع
البكتريا الضارة داخل الجسم ...
سابعاً : الزعتر :
أثبت الزعتر لقرون فعاليته الطبية في علاج الكثير من الأمراض البكتيرية.
فتناول الزعتر يمنع تطور عدة أنواع من البكتيريا مثل كولاي،
كما أنه فعال ضد السالمونيلا والبكتريا المعوية ...
ثامناً : خل التفاح :
يعود استخدامه في الطب إلى عهد اليونانيين القدماء،
فهو يحتوي على أحماض ماليك، وهي مضادات حيوية طبيعية.
ويعرف خل التفاح بقدرته الكبيرة على تقليل الالتهاب
والمساعدة على تخفيف مشكلات الهضم.
تاسعاً : بذور "غريب فروت":
ثبت أن مستخلص بذور غريب فروت له فعالية ملحوظة
ضد مجموعة متنوعة من البكتيريا.
وينصح بمزج المستخلص مع الغليسيرين للحصول على علاج فعال
للتقرحات الجلدية المتعددة ...
عاشراً : عسل مانوكا (العسل الطبيعي الأصلي بشكل عام ):
العسل المستخرج من رحيق أزهار شجرة مانوكا، مضاد للجراثيم بشكل خاص،
مقارنة مع غيره من أنواع العسل الأخرى.
وأظهرت دراسة أن عسل مانوكا فعال في علاج تقرحات الجلد
التي تسببها سلالات بكتيرية مقاومة للأدوية التقليدية ...
تعليقات
إرسال تعليق