علاج الكرب والهم والغم والحزن ...
عن ابن عباس ، أن رسول الله ﷺ كان يقول عند الكرب :
"لا إله إلا الله العظيم الحليم ،
لا إله إلا الله رب العرش العظيم ،
لا إله إلا الله رب السموات السبع ،
ورب الأرض رب العرش الكريم".
أخرجه البخاري ومسلم
عن أبي بكرة ، أن رسول الله ﷺ قال :
ورب الأرض رب العرش الكريم".
أخرجه البخاري ومسلم
عن أبي بكرة ، أن رسول الله ﷺ قال :
" دعوات المكروب : اللهم رحمتك أرجو ،
فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين ،
وأصلح لي شأني كله ، لا إله إلا أنت ".
أخرجه أبو داود ، وأحمد ، والبخاري في "الأدب المفرد" ،
وسنده حسن ، وصححه ابن حبان .
عن ابن مسعود ، عن النبي ﷺ قال :
عن ابن مسعود ، عن النبي ﷺ قال :
"ما أصاب عبداً همٌ ولا حزنٌ فقال :
اللهم إني عبدك ، ابن عبدك ، ابن أمتك ناصيتي بيدك ،
ماضٍ في حكمك ، عدلٌ في قضاؤك ،
أسألك بكل اسمٍ هو لك سميت به نفسك ،
أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من خلقك،
أو استأثرت به في علم الغيب عندك :
أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من خلقك،
أو استأثرت به في علم الغيب عندك :
أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي ،
ونور صدري وجلاء حزني ، وذهاب همي ،
إلا أذهب الله حزنه وهمه ، وأبدله مكانه فرحاً".
أخرجه أحمد في "المسند" ،وسنده صحيح ،
وصححه ابن حبان والحاكم .
عن ابن عباس ، عن النبي ﷺ قال:
ونور صدري وجلاء حزني ، وذهاب همي ،
إلا أذهب الله حزنه وهمه ، وأبدله مكانه فرحاً".
أخرجه أحمد في "المسند" ،وسنده صحيح ،
وصححه ابن حبان والحاكم .
عن ابن عباس ، عن النبي ﷺ قال:
"من كثرت همومه وغمومه فليكثر من قول :
لا حول ولا قوة إلا بالله".
وثبت في "الصحيحين" "أنها كنز من كنوز الجنة".
أخرجه البخاري في الدعوات : باب قول لا حول ولا قوة إلا بالله ،
ومسلم في الذكر والدعاء : من حديث أبي موسى رضي الله عنه .
الصبر على المصيبة وحزنها...
وفي "المسند" عنه ﷺ أنه قال :
" ما من أحدٍ تصيبه مصيبةٌ فيقول :
إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم أجرني في مصيبتي
وأخلف لي خيراً منها ،
إلا أجاره في مصيبته ، وأخلف له خيراً منها".
أخرجه أحمد من حديث أم سلمة عن أبي سلمة ،
وهو في "صحيح مسلم" في الجنائز : من حديث أم سلمة.