القائمة الرئيسية

الصفحات

من هي حقيقة الجوهرة المصونة؟















المرأة هي الجوهرة المصونة في الإسلام ...



كيف هي عند الشعوب و الأديان الأخرى ...






المرأة عند غير المسلمين ...



فعند الإغريق شجرة مسمومة ، رجس من الشيطان ،

تباع كسلعة وعند الرومان ليس لها روح ،

صبوا عليها الزيت الحار كعذاب

وعند الصينيين مياه مؤلمة تغسل السعادة ،

يدفنها الزوج حية ، وأهله يرثوه فيها

وعند الهنود أسوأ من الموت والجحيم ، والسم ، والأفاعي ،

والنار ، وتحرق مع جثمان زوجها إن مات عنها .


والفرس تزوجوا من المحرمات من نسائهم،

و للفارسي أن يحكم على زوجته بالموت

و عند اليهود المرأة لعنة لأنها سبب الغواية ، ونجسة ،

ويجوز لأبيها بيعها

أما عند النصارى :

- عقد الفرنسيون في عام 586م مؤتمراً للبحث:

هل تعد المرأة إنساناً أم غير إنسان ؟!

و قرروا أنَّها إنسان ، ولكنها خلقت لخدمة الرجل !!

و في عصر هنري الثامن ملك إنجلترا

حظر على المرأة قراءة (العهد الجديد) من الإنجيل ؛ لأنَّها نجسة !!



و عند العرب قبل الإسلام كانت المرأة تقتل طفلة


 لأنها من جنس النساء


أما الإسلام فيعتبرها ...

...الجوهرة المصونة...

فيقول عنها في القرآن.

قال تعالى : ( وَ لَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوف )

و يقول : ( وَعَاشِرُوهُــنَّ بِالْمَعْرُوفِ )

و يقول : ( فَـلا تَعْضُـلوهُـنَّ )

و يقول : ( وَمَتِّعُوهُنَّ عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَدَرُهُ )

و يقول : ( أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْــثُ سَكَنْتُــمْ مِنْ وُجْدِكُـمْ )

و يقول : ( وَلا تُضَـارُّوهُنَّ لِتُضـَيِّقُوا عَلَيْهِـنَّ )

و يقول : ( فَآتُـوهُنَّ أُجُـورَهُنَّ فَــرِيضَـة )

و يقول : ( وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُـونَ )

و يقول : ( وَ لِلنِّسَـاءِ نَصِيـبٌ مِمَّا اكْتَسَبْـنَ )

و يقول : ( وَآتُوهُـمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُـم )

و يقول : ( وَأَنْتُـمْ لِبَـاسٌ لَهُـنّ )

و يقول: ( فَلا تَبْغُـوا عَلَيْهِـنَّ سَبِيـلاً )

و يقول:( لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهـاً )

و يقول :( وَلا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِمَا آتَيْتُمُوهُـن )

و يقول :( فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَـانٍ )

أما رسول الله ﷺ فقد قال :

( استوصـوا بالنسـاء خيـراً )

و قال ﷺ :

(( لا يفرك مؤمن مؤمنه إن كره منها خلقاً رضى منها آخـر ))

و قال : (( إنما النساء شقـائق الرجـال ))

و قال : (( خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي ))

و قال : (( ولهن عليـكم رزقهـن وكسوتهـن بالمعـروف ))

و قال : (( أعظمها أجراً الدينار الذي تنفقـه علـى أهـلك ))

و قال  : (( وإنك مهما أنفقت من نفقةٍ فإنها صدقة ،

حتى اللقمة التي ترفعها إلى فم امرأتك ))

هذا هو الاسلام ....
ترجموها للدنيا كلها ...

التنقل السريع